“مورينجا: الشجرة المعجزة وفوائدها الصحية الشاملة”
تعد شجرة المورينجا من الأشجار الشائعة حول العالم، وتتميز بمزايا صحية فريدة استفاد منها الإنسان عبر العصور. قام المصريون القدماء باستخدام زيت المورينجا كبديل فعّال لزيت الزيتون، وشهدت استخدامها في عمليات التحنيط.
ووفقًا للتقارير الواردة من موقع “روسيا اليوم”، تحتوي شجرة المورينجا على 14 نوعًا مختلفًا، وتبرز بينها شجرة المورينجا أوليفيرا المشهورة باسم “الشجرة المعجزة”، نظرًا لفوائد أوراقها المتعددة في الوقاية والعلاج من العديد من الأمراض. يمكن تناول أوراقها طازجة مع السلطة أو طهيها مشابهة للسبانخ، ويمكن أيضًا استخدامها كتوابل عند رشها على الطعام. كما يُمكن تحضيرها كشاي أخضر عند وضعها في الماء قبل الغليان.
الفوائد الصحية لشجرة المورينجا:
تعزيز صحة العظام: تحتوي أوراق المورينجا على كمية كبيرة من الكالسيوم السهل الامتصاص، مما يُساعد في علاج هشاشة العظام وتقويتها.
مكافحة فقر الدم: تحتوي على كمية غنية من فيتامين B12 والحديد في أوراقها.
تنظيم مستوى السكر في الدم: ثبتت فعاليتها لدى مرضى السكر.
توازن الكولسترول: تُعيد توازن مستوى الكولسترول في الدم إلى المستوى الطبيعي.
الوقاية والعلاج من النقرس والتهاب المفاصل.
تقوية جهاز المناعة: تُعزز قوة جهاز المناعة.
تساهم في فقدان الوزن: تُقلل من الشهية وتعزز عملية الأيض.
مقاومة البكتيريا والفيروسات: تساعد في مكافحة البكتيريا الضارة وتقتل الفيروسات المختلفة.
حماية الكبد والكلى: تمنع تكوّن الحجارة في الكلى وتُحسِّن عمل الكبد.
تقوية الذاكرة ومنع الزهايمر.
تنظيم ضغط الدم المرتفع.
علاج الربو والحساسية.
علاج قرحة المعدة والأمعاء وتحسين الجهاز الهضمي.
مكافحة التسمم والراديكالات الحرة المؤكسدة.
تحسين البصر بفضل احتوائها على فيتامين A.
علاج مشاكل الشعر وتقويته.
تمنح البشرة إشراقة ونقاء.
زيادة الخصوبة وعلاج الضعف الجنسي.
تحسين الوظائف الجسمانية والهرمونات والعضلات والأعصاب.
تنظيم إخراج البول ومكافحة التهابات البول.
معالجة المياه الملوثة باستخدام بذور المورينجا.
موازنة وظيفة الغدة الدرقية.
علاج التهاب القولون والأمعاء الدقيقة.
التغلب على نوبات الصرع.
مكافحة التهاب الكبد B.
الوقاية من موت خلايا المخ والجلطات الدماغية.
تسهيل عملية الإخراج بدون إسهال.
