ماذا قالوا عن وفاة غولن؟
موت فتح الله غولن بلا وطن يمثل عبرة تبين النهاية الحتمية للذين خانوا وطنهم.
تنظيم غولن الإرهابي أصبح بؤرة تهديد نادرة في تاريخ الشعب التركي، وخدع آلاف الشباب تحت اسم القيم المقدسة، وحولهم إلى آلة تخون الوطن والشعب والقيم المقدسة.
كنا نود أن يُساق إلى تركيا ويُحاسب على أفعاله أمام القضاء التركي، ويقبع في السجن مدى حياته. لقد أفلت من العقاب لكن لن يفلت من العدالة الإلاهية.
لقد كان خائنا، وكان أداةً بيد فراعنة الإمبريالية. واليوم رحل عن هذا العالم بكل جرائمه وخياناته.
كل عنصر من عناصر تنظيم غولن الإرهابي لا بد أن يُحاسب أمام العدالة التركية.