اتفق معها عبر الانترنت لممـ.ـارسة الفـ.ـحـ.ـش وعندما التقيا كانت المفاجئة
اتفق معها عبر الانترنت لممـ.ـارسة الفـ.ـحـ.ـش وعندما التقيا كانت المفاجئة
وقعت حادثة ليست بالغريبة نوعاً ما في ولاية بورصة, حيث قصد رجل الإنترنت للعثور على إحدى بائعات الهوى لممـ.ـارسة الفـ.ـحـ.ـش إلا أنه فُوجئ عند اللقاء بها.
وفي التفاصيل, ووفقاً لما ترجمه “موقع تركيا عاجل”, وقعت الحادثة اليوم السبت, في منطقة “عثمان غازي” بولاية بورصة.
حيث قام رجل يبلغ من 32 عاماً بقصد مواقع التواصل الاجتماعي للوصول إلى إحدى بائعات الهوى لممـ.ـارسة الفـ.ـحـ.ـش معها, وبالفعل استطاع الوصول لإحداهن وتبلغ من العمر 25 عاماً.
وبعد الحديث المطول اتفقا على أن يحضر الرجل منزلها, ومع وصول الرجل منزلها, فُوجئ بأن من تواصل معه ليس بفتاة بل هو متحول جنسي.
وعليه دخل الرجل بنقاش حاد مع المتحول, وسرعان ماخرجت الأمور عن السيطرة ليقوم الرجل بطعن المتحول من رقبته وساقه.
ووصلت الشرطة التركية المكان, وتم نقل المتحول إلى المستشفى لتلقي العلاج, فيما أُصيب الرجل بانهيار عصبي, نُقل على إثره إلى المستشفى.
شاهد بالفيديو سورية في إسطنبول تتعرض لمحاولة سرقة أمام أعين الجميع
كشفت وسائل الإعلام التركية, عن محاولة سرقة في وضح النهار وأمام الجميع, استهدفت امرأة سورية في إسطنبول.
وبحسب ماترجمه “موقع تركيا عاجل”, فقد وقعت الحادثة, في منطقة “عثمان غازي”, ضمن أحد المتاجر, وذلك يوم الأربعاء الماضي.
حيث خرجت امرأة سورية للتسوق, وفي الطريق قابلها تركيان, واستوقفاها ليطلبا منها ولاعة سجائر.
وأخبرتهما بأنها لا تملك ولاعة, إلا أنهما استمرا في ملاحقتها, وعندما لاحظت ذلك دخلت أحد المتاجر بقصد اضاعتهما, إلا أنهما دخلا معها المتجر.
وقام اللصان بالاقتراب من المرأة السورية البالغة من العمر 40 عاماً, وطلبا منها ولاعة سجائر للمرة الثانية, وبدأت مشادة كلامية بينها وبين اللصان.
ولاحظ عمال المتجر مايجري وقاموا بالتدخل إلا أن المرأة السورية لم تكن تجيد اللغة التركية الأمر الذي حال دون أن يفهم العمال مقصد المرأة وماحاولت شرحه.
وفجأة قام أحد اللصان بسرقة هاتفها المحمول ورميه خارج المتجر, وقام الأخر بمحاولة سرقة الأساور الذهبية التي كانت ترتديها بيدها.
إلا أن المرأة السورية قاومت ونجحت في منعهما, وأثناء محاولة فرارهما مع تدخل عمال المتجر وعدد من المواطنين قاما بسرقة حقيبة المرأة السورية إلا أنها سقطت منهما ليلوذا بعدها بالفرار من المكان.
ورصدت كمرات المراقة في المتجر المشهد كاملاً, وبدأت الشرطة التركية التحقيق في الحادثة, استناداً إلى كمرات المراقبة, لتحديد هوية اللصان.
وقال عدد من الناشطين السوريين, أن هذه الحادثة, مُتعمدة ومقصود بها إلحاق الأذى بالسوريين, وتأتي نتيجة حملة التحريض والكراهية التي تقودها الأحزاب التركية المعارضة ضد السوريين في عموم تركيا, وعلى رأس تلك الأحزاب حزب الخير المعارض, والمعروف بعدائه الكبير للسوريين.