عاجل: انهيارات متتالية تتعرض لها الليرة التركية وإليكم النشرة
شهدت الليرة التركية, انخفاضاً غير متوقع لتخالف جميع التوقعات بارتفاعها بشكل جنوني.
إليكم سعر صرف الليرة التركية اليوم الثلاثاء 22/9/2020
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار.
مبيع: 7.6576
شراء: 7.6541
سعر صرف الليرة التركية مقابل اليورو.
مبيع: 8.9966
شراء: 8.9917
سعر صرف الليرة التركية مقابل الجنيه الإسترليني.
مبيع: 9.8234
شراء: 9.8170
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدينار الكويتي:
مبيع: 25.0661
شراء: 24.9739
سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال السعودي.
مبيع: 2.0391
شراء: 2.0376
سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال القطري.
مبيع: 2.1035
شراء: 2.1012
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدرهم الإماراتي.
مبيع: 2.0824
شراء: 2.0811
سعر صرف الليرة التركية مقابل الليرة السورية (الشمال السوري)
شراء: 288
مبيع: 294
عادة الليرة التركية للانخفاض مع تشعب الامور من الناحية السياسية للبلاد, والذي ينعكس طرداً على الاقتصاد المحلي.
ومما زاد في انهيار الليرة التركية, انتشار فيروس كورونا الجديد في تركيا, وفق ما أكدته وزارة الصحة التركية.
وفقدت العملة أكثر من تسعة بالمئة هذا العام لأسباب في مقدمتها المخاوف من تدهور العلاقات بين أنقرة وواشنطن، نظرًا للخلافات بشأن سوريا وشراء تركيا منظومة الدفاع الصاروخي الروسية إس-400.
كشفت وسائل الإعلام التركية, عن محاولة سرقة في وضح النهار وأمام الجميع, استهدفت امرأة سورية في إسطنبول.
وبحسب ماترجمه “موقع تركيا عاجل”, فقد وقعت الحادثة, في منطقة “عثمان غازي”, ضمن أحد المتاجر, وذلك يوم الأربعاء الماضي.
حيث خرجت امرأة سورية للتسوق, وفي الطريق قابلها تركيان, واستوقفاها ليطلبا منها ولاعة سجائر.
وأخبرتهما بأنها لا تملك ولاعة, إلا أنهما استمرا في ملاحقتها, وعندما لاحظت ذلك دخلت أحد المتاجر بقصد اضاعتهما, إلا أنهما دخلا معها المتجر.
وقام اللصان بالاقتراب من المرأة السورية البالغة من العمر 40 عاماً, وطلبا منها ولاعة سجائر للمرة الثانية, وبدأت مشادة كلامية بينها وبين اللصان.
ولاحظ عمال المتجر مايجري وقاموا بالتدخل إلا أن المرأة السورية لم تكن تجيد اللغة التركية الأمر الذي حال دون أن يفهم العمال مقصد المرأة وماحاولت شرحه.
وفجأة قام أحد اللصان بسرقة هاتفها المحمول ورميه خارج المتجر, وقام الأخر بمحاولة سرقة الأساور الذهبية التي كانت ترتديها بيدها.
إلا أن المرأة السورية قاومت ونجحت في منعهما, وأثناء محاولة فرارهما مع تدخل عمال المتجر وعدد من المواطنين قاما بسرقة حقيبة المرأة السورية إلا أنها سقطت منهما ليلوذا بعدها بالفرار من المكان.
ورصدت كمرات المراقة في المتجر المشهد كاملاً, وبدأت الشرطة التركية التحقيق في الحادثة, استناداً إلى كمرات المراقبة, لتحديد هوية اللصان.
وقال عدد من الناشطين السوريين, أن هذه الحادثة, مُتعمدة ومقصود بها إلحاق الأذى بالسوريين, وتأتي نتيجة حملة التحريض والكراهية التي تقودها الأحزاب التركية المعارضة ضد السوريين في عموم تركيا, وعلى رأس تلك الأحزاب حزب الخير المعارض, والمعروف بعدائه الكبير للسوريين.