أخبار العالم

علي الديك يصّرف أكثر من مليون دولار إلى الليرة السورية لدعم نظـ.ـام بشار الأسد

علي الديك يصّرف أكثر من مليون دولار إلى الليرة السورية لدعم نـ.ـظام بشار الأسد

كشف المطرب الموالي لنظام الأسد علي الديك ، عن بعض أمواله وممتلكاته مشيراً لدعمه النـ.ـظام بتصريف أكثر من مليون دولار إلى الليرة.

وقال إنه لجأ لشراء عقارات في لبنان تجنباً لخسارة أمواله بسبب الأزمـ.ة الاقتصادية في سوريا ولبنان، ولعدم تمكنه من سحبها من المصارف.

واكد الديك في برنامج المـ.واجهة ورصدت الوسيلة أنه حوَّل مليوناً و300 ألف دولار إلى العملة السورية لدعم النظام السوري.

وبين الديك أن لديه منزلاً في الإمارات وعقارات في لبنان وسوريا، ورصيده المصرفي في لبنان يُقدر بنحو 4 ملايين دولار.

وأشار إلى أن الفنانين المعارضين أمثال أصالة نصري، وجمال سليمان ومكسيم خليل أسماء معروفة ولهم كلمتهم المؤثرة.

ورأى أن قرار عودة هؤلاء الفنانين لسوريا ليس بيده, مضيفاً: “هم أسماء معروفين وكلمتهم بتعلم مش انا يلي بقرر إن يرجعوا أو لا”.

وتحدث الديك خلال اللقاء عن الكثير من المواقف والمسائل الفنية وعلاقته بنظام الأسد مشدداً على دعمه ضد المنتفضين ضده.

ويحرص علي الديك, وفق زعمه, في تنقلاته والأماكن التي يوجد فيها تجنباً لتلقي فيـ.روس كـ.ورونا.

وادعى أن رفضه إحياء حفل في لبنان ليلة رأس السنة بسبب الجـ.ائحة، نافياً أن يكون السبب تقاضيه الأجر بالعملة اللبنانية.

وسبق أن أعلن الديك موقفاً مغايراً من الفنانين السوريين المعارضين منتقـ.داً إياهم لوقوفهم بوجه النظام ورموزه.

ويملك علي الديك العديد من الأغاني والمواويل التي تمجد نظام الأسد وتتغنى ببشار الأسد واصفاً إياه بالشجاع والمقـ.اوم.

شاهد أيضا فيديو .. باسم ياخور يعود الى ضيعة ضايعة بعد 11 سنة 

أعاد الفنان السوري باسم ياخور إلى ذاكرة الجمهور مسلسل ضيعة ضايعة عبر ظهوره الأخير وهو يجول شوارع الضيعة.

نشر ياخور مقطعاً مصوراً على قناته الشخصية على يوتيوب تحت عنوان رحلة في الذاكرة.

وظهر ياخور وهو يجوال شوارع الضيعة بعد أن عبر عن شغفه لمعرفة مصيرها ومصير الأماكن والأشخاص الذين كانوا بها.

كما زار باسم ياخور في بداية جولته “دكانة صالح” مستذكراً أيام تصوير “ضيعة ضايعة”، ليفاجئه الفنان عبدالله الذي أدى شخصية صالح في العمل.

حيث ذكر الفنان عبدالله ما حصل معه أثناء عرض الراحل نضال سيجري عليه العمل بأنه كان مصـ.اب بمـ.رض “التهاب العصب الوركي”.