نسرين طافش تسحر الخليج بعباءة مميزة عقب فيديو لها أصبحت به أضحوكة
نسرين طافش تسحر الخليج بعباءة مميزة عقب فيديو لها أصبحت به أضحوكة
عادت الفنانة السورية “نسرين طافش”, للظهور عبر حسابها الرسمي على انستغرام بألمع اطلالة لها مع ارتدائها لعباءة مميزة, ويأتي هذا عقب أيام قليلة على فيديو لها في مسلسلها “المداح”.
ووفقاً لما رصده “موقع تركيا عاجل”, فقد نشرت الفنانة السورية “نسرين طافش”, صوراً جديدة لها على حسابها على أنستغرام, سحرت به الخليج وجميع متابعيها.
وظهرت نسرين طافش بعباءة مميزة أخذت اللون الكحلي, يكثر ارتدائها في دول الخليج وخاصة الامارات.
الفنانة نسرين طافش ظهرت بالعباءة الكحلية غاية في الجمال على حد وصف متابيعها وعشاقها, وأرفقت نسرين طافش الصور بتعليق لطيف قالت فيه:
“امْلأِ الدُّنْيَا شُعَاعًا أَيُّهَا النُّورُ الحَبِيبْ, اسْكُبِ الأَنْوَارَ فِيهَا مِنْ بَعِيدٍ وَقَرِيبْ , ذَكِّرِ النَّاسَ عُهُودًا هِيَ مِنْ خَيْرِ العُهُودْ, يَوْمَ كَانَ الصَّوْمُ مَعْنًى لِلتَّسَامِي وَالصُّعُودْ, يَنْشُرُ الرَّحْمَةَ فِي الأَرْ ضِ عَلَى هَذَا الوُجُودْ”.
يأتي هذا عقب أيام قليلة على ظهور نسرين طافش بمقطع من مسلسلها المداح, أصبحت فيه أضحوكة على مواقع التواصل الاجتماعي.
View this post on Instagram
تركيا عاجل / نسرين طافش تثير السخرية .. “بكاء مهبب والمكياج على حالو”
أثارت الفنانة السورية نسرين طافش، موجة سخرية بين متابعي مسلسل “المداح”، وذلك بسبب مشهد وفاة والدها ضمن أحداث المسلسل.
وتتعرض “رحاب” اللي تجسدها نسرين طافش، إلى حالة من الانهيار والبكاء ضمن أحداث الحلقة التاسعة من مسلسل “المداح”، بسبب وفاة والدها، واتهام حبيبها “صابر” بقتله.
وتنقل “رحاب” على إثر انهيارها إلى المستشفى، وتبدو بمكياج كامل لم يتأثر بالبكاء الذي مثلته نسرين طافش، وهو ما أثار السخرية بين المتابعين.
حيث وصف المتابعين البكاء بالمهبب والمكياج على حالو ،وأعاد إلى أذهانهم ما حدث مع الممثلة المصرية ياسمين صبري في مسلسل “فرصة تانية”.
اقرأ أيضا .. نسرين طافش تكشف السبب الذي منعها من عيش تجربة ظاهرة المساكنة
وسخر الجمهور من أن وجه نسرين طافش لا يبدو عليه علامات الإنهيار، ولم تكلف نفسها حتى لإزالة الرموش الاصطناعية.
وهذا تماماً كما فعلت ياسمين صبري في مشهد وقوع حادث سيارة لها خلال أحداث مسلسل “فرصة تانية” العام الماضي، حيث بدت حينها بكامل أناقتها ومكياجها لم يتأثر أبداً، وكأنها ذاهبة إلى سهرة.
