طفل سوري يفقد حياته دهـ.ـساً بسيارة في ولاية سعرت / سيرت
قالت وسائل الإعلام التركية, اليوم الجمعة, أن طفلاً سورياً فقد حياته في ولاية سيرت شرقي تركيا, إثر حادث سير مؤلم.
وفي التفاصيل, ووفقاً لما ترجمه “موقع تركيا عاجل”, فقد صدمت سيارة يقودها مواطن تركي طفل سوري يبلغ من العمر عامين, في شارع جمهوريات في ولاية سعرت شرقي تركيا.
وقام عدد من الأشخاص ممن شهدوا الحادثة بإبلاغ سيارة الإسعاف والشرطة التركية, وتم نقل الطفل إلى المستشفى وتم اجراء المداخلات الطبية له, إلا أنه فقد حياته متأثر باصابته.
هذا وبدأت الشرطة التركية التحقيق في الحادثة, وتم ايقاف سائق السيارة على ذمة التحقيق.
ضجت وسائل الإعلام التركية, اليوم الأربعاء, بحادثة وقعت في إسطنبول, بين مغني تركي مشهور ورجل في الستينات من العمر.
وفي التفاصيل, ووفقاً لما ترجمه “موقع تركيا عاجل”, فقد وقعت الحادثة في منطقة “توزلا” في إسطنبول, حيث استأجر المغني التركي الشهير “خليل سيزايي”, فيلا لتصوير فيديو كليب لإحدى أغانيه.
إلا أنه وأثناء التصوير, اشتكى الجيران من الأصوات التي كانوا يصدرونها أثناء تصويرهم للفلم.
لينبري لهم رجل مسن في الـ 67 من العمر, رافضاً تلك الضوضاء وطلب من المغني بالكف عن اصدارها, وسرعان ما اتجه الأمور لنقاش حاد بين الطرفين.
فلم يتمالك المغني التركي نفسه ليبدأ بتوجيه عدة لكمات للرجل المسن, وأثناء ذلك ولكثرة الضرب الذي تلقاه المسن, تلفظ الشهادة الأمر الذي أغضب المغني ليقول له, هل تقرأ الأذان؟! وانهال عليه ضرباَ, وذلك وفق شهادة الرجل المسن.
وبناءً على شكوى تقدم بها الرجل المسن, تم اعتقال المغني التركي, واقتيد إلى مركز الشرطة وهناك تم التحقيق معه لفترة ومن ثم تم اطلاق سراحه, على أن يتم استدعائه لاستكمال التحقيقات لاحقا.
ولاقى فعل المغني التركي موجة غضب عارمة, لسببين الأول التهجم على رجل في مقام أبيه وضربه, والسبب الثاني غضبه الغير مفهوم من لفظ المسن للشهادة.
هذا والتقطت كمرات المراقبة في المكان المشهد كاملاً وتناقلته منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام التركية.