تلقى الرئيس الفرنسي, إيمانويل ماكرون, صدمة كبيرة عند استقبال الرهينة, صوفي بترونان, والتي حررت في مالي كانت بايدي مجموعات اسلامية متشددة.
وبحسب ما رصد موقع تركيا عاجل, أن الرهينة الفرنسية, صوفي بترونان, تم تحريرها من أيدي المجموعة الاسلامية المتشددة ضمن عملية أمنية مشتركة بين قوات الأمن الفرنسية وقوات الأمن المالية.
وعندما وصلت الرهينة صوفي بترونان الى المطار في فرنسا كان على رأس المستقبلين لها, الرئيس الفرنسي, ماكرون, حيث صدم الرئيس الفرنسي عندما علم أن الرهينة صوفي بترونان قد أصبحت مسلمة.
وقالت صوفي بترونان للصحفين أنا أصلي من أجل أن يعم السلام في مالي, وأنا الآن مسلمة وتابعة قائلة لصحفية كانت تسألها : لقد قلتي لي صوفي ولكن الأن اسمي مريم.