100 دولار كم تساوي ليرة تركية.. الليرة التركية مقابل الدولار وبقية العملات اليوم الأربعاء 17/03/2021
سعر صرف الليرة التركية, مقابل الدولار وبقية العملات العربية والأجنبية, اليوم الأربعاء 17/03/2021
وعن السؤال الذي يتم طرحه بشكل يومي:
100 دولار كم تساوي ليرة تركية
الـ 100 دولار تساوي 7.49 ليرة تركية
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار.
مبيع: 7.4958
شراء: 7.4896
سعر صرف الليرة التركية مقابل اليورو.
مبيع: 8.9308
شراء: 8.9193
سعر صرف الليرة التركية مقابل الجنيه الإسترليني.
مبيع: 10.4411
شراء: 10.4094
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدينار الكويتي:
مبيع: 24.8605
شراء: 24.7502
سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال السعودي.
مبيع: 1.9998
شراء: 1.9983
سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال القطري.
مبيع: 2.0590
شراء: 2.0574
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدرهم الإماراتي.
مبيع: 2.0439
شراء: 2.0392
سعر صرف الليرة التركية مقابل الليرة السورية (الشمال السوري)
شراء: 600
مبيع: 614
إليكم الولايات العشرة الأعلى اصـ.ـابة والعشرة الأقل اصـ.ـابة
كشف وزير الصـ.ـحة التركي فخر الدين قوجة عن الولايات التركية العشرة الأوائل التي تشهد أدنى متسوى من أعداد الإصـ.ـابات قياساً على الاسبوع الماضي وهي:
(سكاريا – اوردو – اماسيا – ريزا – بوردور – غموش هانه – بيتليس – بارتن – سيرت- ارتفين).
وفي سياق متصل كشف وزير الصـ.ـحة التركي عن الولايات العشرة الأوائل التي تشهد زيادة في أعداد الإصـ.ـابات قياساً على الاسبوع الماضي وهي:
(سامسون – كليس – بلك اسير – اسطنبول – يلوفا – اغدر).
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا, بحـ.ـادثة غريبة متمثلة بقيام فتاة بالتحرش بعامل لالتقاط فيديو ونشره عبر تطبيق تيك توك.
الفيديو ووفقاً لما ترجمه “موقع تركيا عاجل”, نقلاً عن الاعلام التركي, لم يتم تحديد مكان تصويره إلى الأن.
ويظهر في الفيديو قيام فتاة يـ.ـافعة بالتـ.ـحـ.ـرش بعامل في الشارع والقيام بحـ.ـركات خـ.ـادشـ.ـة, رغبة منها بالتقاط فيديو لنشره على تطبيق “تيك توك”.
الفيديو لاقى رواجاً كبيراً وانتشر بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي وسط موجة غـ.ـضـ.ـب ومطـ.ـالبات بمحاسـ.ـبة الفتاة وحجـ.ـب تطبيق تيك توك في تركيا.
روسيا تجري تغييرات داخل القصر الجمهوري في سوريا
تحدثت عدة مصادر إعلامية خلال الساعات الماضية عن تغييرات جديدة فرضتها القيادة الروسية داخل القصر الجمهوري في العاصمة السورية “دمشق”.
وذكر موقع “نداء بوست” نقلاً عن مصادره الخاصة أن روسيا اتجهت بالتنسيق مع “أسماء الأسد” لفرض تغييرات في آلية التنسيق بين القصر الجمهوري بدمشق ورئاسة مجلس الوزراء التابع للنظام.
وأشارت المصادر أن الخطوة الروسية الجديدة تؤكد وجود رغبة لدى القيادة في موسكو بالإشراف بشكل مباشر على عمل حكومة نظام الأسد.
وحول التغييرات التي فرضتها موسكو، قالت المصادر إن “لينا كناية” التي تشغل حالياً منصب مديرة لجنة المتابعة في القصر الجمهوري والمقربة جداً من “أسماء الأسد” قد اجتمعت قبل أيام مع رئيس حكومة النظام “حسين عرنوس” ومستشاره “عبد القادر عزوز”.
وأوضحت أن “كناية” نقلت لرئيس مجلس الوزراء تعليمات جديدة من أسماء الأسد حول تعيين ضباط ارتباط بين رئاسة الحكومة والقصر الجمهوري.
ولفتت أن تعليمات “أسماء الأسد” تضمنت كذلك الأمر تجميد آلية التواصل السابقة المعمول بها بين القصر ورئيس مجلس الوزراء والتي كانت تتم عبر المكتب الخاص في قصر الرئاسة.
ووفقاً للمصادر فإن “أسماء الأسد” تقوم بالتنسيق بشكل مباشر مع القيادة الروسية بشأن إعادة هيكلة عمل اللجنة الاقتصادية التابعة لرئاسة مجلس الوزراء.
ونوهت المصادر أنه من المقرر أن يتم تشكيل اللجنة من جديد خلال مدة أقصاها نهاية شهر أبريل/ نيسان القادم.
وتوقعت المصادر المطلعة والتي تحصل على معلوماتها من الدائرة الضيقة المقربة من صناع القرار داخل قصر الرئاسة بدمشق أن روسيا تريد من هذه الخطوة أن تسيطر بشكل كامل على عمل حكومة النظام، لاسيما من الناحية الاقتصادية.
وأضافت أن الخطوات الروسية تندرج أيضاً في إطار تقـ.ـييد النشاطات الاقتصادية والثقافية الإيرانية التي تزايدت بشكل ملحوظ خلال الفترة السابقة.
كما أن روسيا تريد أن تضمن عدم قيام النظام السوري بتوقيع أي اتفاقيات جديدة سواءً مع إيران أو غيرها دون أن يكون للقيادة الروسية علم بذلك.
وكانت عدة تقارير إعلامية قد تحدثت في وقت سابق عن معلومات تفيد بتدخل السفارة الروسية في العاصمة السورية “دمشق” بشكل مباشر لإجبار وزارة التعليم العالي في حكومة نظام الأسد على وقف تنفيذ إحدى الاتفاقيات الموقعة مع إيران.
وأكدت التقارير توقيع الوزارة اتفاقاً مع ممثل المـ.ـرشد الأعلى الإيراني في سوريا “حميد صفاري”، تتضمن إحداث لجنة بحوث علمية مشتركة بين جامعتي “دمشق” و”أزاد” الممـ.ـولة من المـ.ـرشد الأعلى بشكل مباشر، لكن سرعان ما تم إلغاء ذلك الاتفاق بعد تدخل موسكو.
تجدر الإشارة إلى أن التنسيق بين روسيا وأسماء الأسد بدأ يظهر بشكل واضح خلال الفترة الماضية، خاصة بعد أن استحـ.ـوذت على جزء كبير من الاقتصاد السوري بعد سـ.ـحب البساط من تحت آل “مخلوف”.
فيما تؤكد العديد من المصادر أن ما فعلته “أسماء الأسد” في الآونة الأخيرة، قد جاء بتوجيهات مباشرة من القيادة الروسية التي قدمت لها الدعم لمواجـ.ـهة التـ.ـيار الذي يقوده “ماهر الأسد” داخل القصر بدعم إيراني.
المصدر : طيف بوست