تركيا عاجل / فرصة عمل خيالية فقط تنام وتحصل على راتب شهري 1500 دولار ..النوم مقابل 1500 دولار
شركة للدراسات تعرض راتب 1500 دولار بالشهر لأشخاص عاديين دون تحديد الجنسية لأخذ قيلولة كل يوم مقابل 1500 دولار بحسب موقع فيفيوسا.
حيث تبحث شركة عن “مراجعي قيلولة” لأخذ قيلولة يومية لمدة 30 يومًا وتوثيق التجربة، مقابل الحصول على 1500 دولار لكل منهم.
وقال مركز أبحاث (EveryNight)، الذي يقدم مقارنات بين المراتب والفراش وعناصر أخرى، إنه يبحث في “إيجابيات وسلبيات القيلولة”، ويبحث عن فريق من “مراجعي القيلولة” لتوثيق فترات الراحة في منتصف النهار.
و”على مدار 30 يومًا، سيُطلب من مراجعي القيلولة المشاركة في مجموعة متنوعة من التجارب لاختبار النظريات مثل أفضل مدة قيلولة للشعور بالانتعاش، وتأثيرات القيلولة على المستويات الإجمالية للإرهاق، وآثار القيلولة على الذاكرة والتحفيز والإنتاجية”، بحسب الموقع.
وسيُطلب من مراجعي القيلولة المشاركة في مكالمات الفيديو قبل وبعد كل قيلولة لتوثيق التجربة. ويتم قبول الطلبات لشغل الوظائف الخمسة حتى 31 ماي على موقع الشركة.
اقرأ أيضا .. إرسال الأموال واستلامها عن طريق واتساب خدمة جديدة
أصبحت مدفوعات واتساب متاحة الآن في البرازيل مرة أخرى، حيث أعادت خدمة الدردشة المملوكة لشركة فيسبوك إطلاق الميزة بعد عام تقريبًا من إطلاقها للمرة الأولى في البلاد.
وقال مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك، في مقطع فيديو: إن واتساب أعادت إطلاق خدمات تحويل الأموال بين الأفراد في البرازيل، بعد أن حظرها البنك المركزي قبل عام تقريبًا .
وكانت البرازيل بمثابة المنصة الثانية لإطلاق مدفوعات واتساب بعد طرحها في الهند بعد بضعة أشهر، لكن مصرفها المركزي أجبر الخدمة على تعليق الميزة في شهر يونيو من عام 2020 بعد أيام قليلة من إطلاقها هناك.
ومهد البنك المركزي البرازيلي في شهر مارس الطريق أمام الخدمة للسماح بإرسال الأموال باستخدام شبكتي فيزا وماستركارد، وذلك بعد النظر في ما إذا كانت تفي بجميع القواعد المتعلقة بالمنافسة والكفاءة وخصوصية البيانات.
وجاء ذلك بعد أن قال البنك المركزي: إن مدفوعات واتساب قد تلحق الضرر بنظام المدفوعات الحالي في البرازيل من حيث المنافسة والكفاءة وخصوصية البيانات، مضيفًا أنها فشلت في الحصول على التراخيص المطلوبة.
وحاولت واتساب في البداية تجنب التحول إلى شركة خدمات مالية في البرازيل وسعت إلى الحصول على التراخيص من خلال الاعتماد على التراخيص البنكية الحالية لفيزا وماستركارد، لكنها استسلمت للضغوط التنظيمية.
وطلبت السلطة النقدية أيضًا تسمية عملاقة التكنولوجيا كشركة خدمات مالية في البرازيل، مما دفع فيسبوك إلى إنشاء وحدة جديدة تسمى Facebook Pagamentos do Brasil، التي تخضع الآن للتنظيم من البنك المركزي.