في خبر عاجل صدر عن وزير الخارجية الأمريكية أنتوني بلينكن تحدث فيه عن الأزمة السورية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي: واشنطن لا تعتزم دعم أي جهود للتطبيع مع رأس نظام السوري بشار الأسد.
وتابع وزير الخارجية الأمريكي قوله : لا يمكن أن نسمح بإعادة بناء سورية حتى تتغير تصرفات الأسد.
وهذا يدل أن تغير تصرفات الأسد سيؤدي الى بناء سوريا من جديد بوجود الأسد.
وذكر بعدها في متابعة خجولة للدلالة على رفض الولايات المتحدة لأفعال الاسد:
“ملتزمون في مساءلة نظام الأسد على أساس القانون الدولي لمحاسبته على جـ.رائمه”
“لا نية لدينا لرفع العقوبات عن نظام الأسد”
وتتفق القوى الكبرى الآن على بقاء بشار الأسد ومنها روسيا والصين والولايات المتحدة.
كما ترى اسرائيل أن بشار الأسد هو الرئيس المثالي لحدودها على الشمال السوري.
وتبقى الحسابات السياسية هي السكين التي تطـ.ـعن في صدر الشعب السوري المظلـ.ـوم.
وتبقى القضية السورية وصمة عـ.ـار على جبين الانسانية وستسجل في التاريخ الأسود للقوى الكبرى.