في بيان مكتوب من الوزارة ، “تمنح وزارة الخارجية الأمريكية جائزة لمن يقدمون معلومات عن قرصان الكمبيوتر الروسي المولد يفغيني فيكتوروفيتش جلادكيخ كجزء من برنامج المكافأة من أجل العدالة (RFJ)”.
وقد لوحظ في البيان أن جلادكيخ تصرف بأمر أو تحت سيطرة حكومة أجنبية ، وأشار إلى ما يلي:
“نحن نقدم مكافآت تصل إلى 10 ملايين دولار للحصول على معلومات تتعلق بهوية Gladkikh أو موقعه. يساعد Gladkikh أو يحرض على انتهاكات قانون الاحتيال وإساءة استخدام الكمبيوتر ، والذي يتضمن النشاط السيبراني ضد البنى التحتية الحيوية للولايات المتحدة.”
بين مايو وسبتمبر 2017 ، كان جلادكيخ يعمل كمبرمج كمبيوتر في معهد البحوث العلمية بمركز الكيمياء والميكانيكا التابع لوزارة الدفاع الروسية ، وهي مؤسسة بحثية رائدة ، قال في البيان إن جلادكيخ وشركائه هاجموا أنظمة النفط. مصفاة خارج الولايات المتحدة ، وأدخلوا برمجيات خبيثة جعلت أنظمة الأمن معطلة.
وفي البيان ، يُزعم أن المشتبه به حاول الوصول إلى المصافي في البلاد ، التي كانت مملوكة لشركة أمريكية ، مرتين في عام 2018 ، لكنه لم ينجح.