تصدرت بلدية اسطنبول الكبرى الأخبار الأعلى رواجاً على تويتر بسبب الفضيحة التي خرجت من داخل البلدية والتي كانت وراءها وزارة الداخلية.
فقد أعلنت وزراة الداخلية وزارة الداخلية التركية، توقيف موظفة تعمل كأخصائية للخدمة الاجتماعية، بعد انتشار صورة لها تحمل فيها سلاح كلاشينكوف، في أحد معسكرات حزب العمال الكردستاني.
وقد انتشرت صور لها خلال عملها على أنها عاملة في بلدية إسطنبول الكبرى، وهذا ما أثار استياء المغردين وتسبب في تعرض بلدية إسطنبول لهجوم وفضيحة كبيرة.
أما بلدية إسطنبول فقد أصدرت بياناً أكدت فيه أن المتهمة تعمل على مشروع مع منظمة العمل الدولية ومنظمة التعاون الوطني الألماني وليس مع بلدية إسطنبول كما انتشر.
كما قالت البلدية أن المتهمة لم تتقاضَ أي أجور من بلدية إسطنبول، كما أكدت أنه تم التدقيق في سجل المتهمة الجنائي وقد كان خالياً من المشاكل.