انتهى اجتماع الحكومة التركية، قبل قليل، برئاسة أردوغان، وكان أهم ملفين هما الاقتصاد وملف اللاجئين في تركيا.
وبعد الاجتماع أدلى الرئيس التركي ، رجب طيب أردوغان ، ببيان حول ما جاء في الاجتماعي الوزاري جاء فيه:
أردوغان : الحكومة ستبدأ حملة لمواجهة التضخم والزيادة الفاحشة للأسعار التي يقوم بها بعض الفئات.
الرئيس أردوغان: سنعمل على تحسين القوة الشرائية لذوي الدخل المنخفض أكثر قليلاً مع زيادة فرق التضخم وغيرها من اللوائح التي سيتم إصدارها في يوليو.
الرئيس أردوغان: سنقدم 30 مليار ليرة لتمويل مشاريع الإسكان الاجتماعي التي تهدف إلى جعل المواطنين ذوي الدخل المنخفض يملكون منازل.
الرئيس أردوغان: سنقدم قروضًا سكنية ذات أجل طويل يصل لـ 10 سنوات وبسعر فائدة 0.99 بالمائة شهريًا للمشتريات المباشرة التي تصل إلى 2 مليون ليرة لمن سيملك منزلاً لأول مرة.
الرئيس أردوغان: عدد المهاجرين غير الشرعيين الذين دخلوا حدودنا بمختلف الوسائل والذين تم ترحيلهم إلى بلادهم تجاوز 320 ألفًا منذ عام 2016.
الرئيس أردوغان: يجب ألا يساور أحد أدنى شك في أن عدد السوريين في بلادنا سينخفض إلى مستويات معقولة طالما أننا نوفر الفرص اللازمة للعودة الطوعية.
أردوغان: لا يتم تزويد السوريين أو الأجانب القادمين من دول أخرى بأي فرص مختلفة عن مواطنينا، ولا يتم تخصيص موارد إضافية.
أردوغان: قضية اللاجئين مشكلة العالم كله وليس تركيا فقط ونحن سنحمي إخواننا السوريين وندعم عودتهم الطوعية.
الرئيس أردوغان: تظهر الدراسات أن أكثر من مليون سوري يحبذون العودة الطوعية، سنبني في سوريا 200 ألف منزل، سنبني مقاطعات بمدارسها ومستشفياتها في 13 منطقة.
أردوغان: يبلغ عدد السوريين المُرَحلين لعدم التزامهم بالقوانين 20 ألفًا وعدد الأجانب المُرحلين من الجنسيات الأخرى 21 ألف شخص.