بينما كان العالم منشغلاً بصراعاته الحديثة، هزَّت مصر أركان التاريخ بضربة معول أثرية غير مسبوقة! مدينة كاملة من الذهب الخالص، طُمرت تحت رمال الصحراء منذ عصر الفراعنة، خرجت أخيراً من قبضة الزمن لتكشف عن أسرار تُقلب مفاهيمنا عن الحضارات القديمة. هل نتحدث عن “إلدورادو” مصر؟ أم عن لغزٍ حيّر العلماء لثلاثين قرنًا؟ التفاصيل هنا…
في منطقة جبل السخاري المطل على البحر الأحمر، حيث تلتهم الشمس كل شيء، اكتشفت بعثة أثرية مصرية مدينةً أسطورية اختفت من الخرائط منذ عصر الملك رمسيس الثاني! المفاجأة لم تكن في اختفائها الطويل، بل في محتوياتها التي تضم:
وبحسب ما رصد وتابع موقع تركيا عاجل عن وسائل إعلام محلية، فإن هذا الكشف ليس مجرد إضافة إلى قائمة الآثار المصرية، بل دليلٌ على أن الفراعنة كانوا رواداً في الهندسة الكيميائية، حيث كشفت الحفريات عن:
الاكتشافات التي خرجت من تحت الرمال تُعيد تعريف مفهوم “الثروة” في العصور القديمة:
يرجح الدكتور محمد إسماعيل خالد (الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار) أن السبب يعود إلى:
أعلنت وزارة السياحة المصرية عن تحويل الموقع إلى متحف مفتوح تحت عنوان “رحلة إلى قلب الذهب الفرعوني”، حيث سيستمتع الزوار بـ:
المصدر: تركيا عاجل
يبحث المواطنون المهتمون بالسوق الحرة عن أسعار العملات الأجنبية مقابل الليرة التركية. وافتتحت تعاملات يوم…
تم تحديد رسوم جواز السفر في تركيا لعام 2025، حيث بلغت رسوم جواز السفر لمدة…
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط لتقديم تجربة أفضل للمستخدم
اقرأ المزيد