سعر غرام الذهب 21 في تركيا وسعر غرام 22 و 24 و 18 و 14 اليوم الجمعة

سعر غرام الذهب 21 في تركيا وسعر غرام 22 و 24 و 18 و 14 اليوم الجمعة

ارتفعت أسعار الذهب في تركيا بشكل كبير جداً خلال الأيام القليلة الماضية, بالتوازي مع الانخفاض الذي تعرضت له الليرة التركية.

وجاء انخفاض أسعار الذهب اليوم الخميس بشكل متفاوت مع عيار كل غرام ذهب 21 22 24 18 14 12.

ونستعرض لكم سعر غرام الذهب في تركيا اليوم الخميس 02/04/2021.

سعر غرام الذهب عيار 24 في تركيا وصل إلى 450 ليرة تركية.

فيما سجل سعر الغرام عيار 22 بلغ 415 ليرة تركية.

ووصل سعر غرام الذهب في تركيا عيار 21 إلى 395 ليرة.

وعن غرام الذهب عيار 18 فقد بلغ سعره 339 ليرة تركية.

وغرام الذهب عيار 14 بلغ سعره 264 ليرة تركية.

غرام الذهب عيار 12 سجل 221 ليرة.

الليرة التركية ترتفع مقابل الدولار الأمريكي.. 100 دولار كم ليرة تركية تساوي

تعرضت الليرة التركية, خلال الأيام القليلة الفائتة لموجة من الهبوط المفاجئ, أمام الدولار واليورو وبقية العملات.

الانخفاض جاء بسبب ارتفاع نسبة التضخم الاقتصادي في تركيا, الأمر الذي أدى لتناقص نسبة العملات الأجنبية في البلاد.

وأثر الانخفاض بشكل سلبي على الوضع الاقتصادي في تركيا.

وهنا يتردد السؤال الأكثر شيوعاً في غوغل وهو:

100 دولار كم ليرة تركية تساوي اليوم.

100 دولار أمريكي يساوي 808 ليرة تركية, اليوم الجمعة 02/04/2021.

وسنستعرض لكم سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار وبقية العملات على النحو التالي.

سجلت الليرة التركية مقابل الدولار 8.08 للمبيع و8.07 للشراء, وسجلت مقابل اليورو 9.54 مبيع و9.52 للشراء.

وفيما يخص الجنيه الاسترليني مقابل الليرة فقد سجل كل جنيه استرليني 11.21 للمبيع و 11.18 للشراء.

وسجلت الليرة التركية مقابل الريال السعودي 2.14 للمبيع و2.13 ليرة تركية, ومقابل الريال القطري 2.24 للمبيع و2.23 للشراء.

الليرة التركية مقابل الدرهم الإماراتي 2.22 للمبيع و2.21 للشراء, وسجلت مقابل الليرة السورية 456 للشراء و 443 للمبيع.

وأقدمت الحكومة التركية بقيادة أردوغان على اتخاذ اجراءات اقتصادية عاجلة, من شأنها الوقوف أمام انهيار الليرة التركية مقابل العملات.

اعلان كندا عن حزمة المساعدات الجديدة


أعلنت كندا عن حزمة جديدة من المساعدات المرسلة إلى سوريي الداخل في عموم البلاد، والمقيمين في الدول المجاورة على وقع تفاقم تفشي جائحة كورونا (كوفيد 19).

 وأكدت وزيرة التنمية الدولية كارينا جولد يوم أمس الأربعاء عن التزام بلادها بتقديم التزام إنساني إضافي بواقع ثلاثة مليارات و300 مليون دولار أمريكي لتقديم مساعدات شتى تغطي احتياجات العائلات السورية.

ونشرت صفحة “Global Affairs Canada” عبر حسابها في تويتر ليل أمس الأربعاء نصاً مما جاء في بيان وزير التنمية.

وقالت جولد خلال كلمة لها في الجلسة الختامية لمؤتمر بروكسل المنعقد إنه وبعد عقد من المعاناة يستحق الشعب السوري الدعم المستمر من المجتمع الدولي.

يجب ألا نفقد التركيز، ستدعم كندا اللاجئين السوريين والمجتمعات المضيفة وأولئك الذين نزحوا داخلياً، وفق تعبيرها.

و تغطي المساعدات الاحتياجات الغذائية والرعاية الصحية الأولية والرعاية الجنسية والإنجابية وخدمات الحقوق، إلى جانب توفير المياه النظيفة والصرف الصحي وتأمين مستلزمات النظافة للعائلات.

كندا تتحرك بعد تدني قيمة التبرعات

ويأتي الدعم الإضافي من كندا في وقت جاءت فيه حصيلة التعهدات بالتبرع للسوريين أقل مما طالبت به بيانات الأمم المتحدة الصادرة قبيل انعقاد المؤتمر.حيث بلغت حصيلة التبرعات نحو ستة مليارات و400 مليون دولار.

كانت ألمانيا فيها أكبر المتبرعين بواقع مليار و700 مليون دولار، ونصف مليار دولار من ميزانية الأمم المتحدة.

وكوريا الجنوبية بواقع 18 مليون دولار، والولايات المتحدة 596 مليوناً، وبريطانيا 280 مليوناً، وكندا 50 مليوناً، وإسبانيا 23 مليوناً، وأيرلندا 27 مليوناً، والإمارات 30 مليوناً.

دول خفضت المساعدات للسوريين

في حين خفضت بريطانيا مساعداتها إلى 200 مليون جنيه إسترليني، بعد أن لوحت في وقت سابق بتخفيض نفقاتها المخصصة من المساعدات المرسلة إلى السوريين في الداخل وفي الشتات.

وقبيل انعقاد المؤتمر، قدرت الأمم المتحدة إجمالي الأموال اللازمة لتغطية احتياجات السوريين في الداخل والخارج بنحو عشرة مليارات دولار أمريكي.

كان من المتوقع أن يخصص منها أربعة مليارات و200 مليون دولار للمقيمين في عموم سوريا، وخمسة مليارات و800 مليون دولار للاجئين في دول الجوار بالتزامن مع تفشي فيروس كورونا.

بيان منظمة حقوق الانسان عن الوضع في الشمال السوري

وفي السياق ذاته، أعربت منظمة “هيومن رايتس ووتش” في بيان سابق لها هذا الأسبوع عن تخوفها إزاء الوضع الصحي المزري في المناطق المحررة شمال غرب البلاد على وقع تفشي جائحة فيروس كورونا وافتقار البيئة إلى المشافي والمراكز الصحية التي دمر معظمها بفعل القصف الروسي.

حيث تعيش مناطق سيطرة نظام أسد والمناطق المحررة شمال غرب سوريا أسوأ كارثة إنسانية في ظل انهيار قيمة الليرة السورية وغياب البنية الصحية وارتفاع الأسعار وتفشي الفيروس.

كذلك تشهد عدد من الدول المضيفة للاجئين أزمة اقتصادية انعكست على أوضاع اللاجئين السوريين فيها بشكل سيئ فاقم من حاجاتهم.