أحدث نشرة لسعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار اليوم السبت

أحدث نشرة لسعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار اليوم السبت

شهدت الليرة التركية, خلال الايام القليلة الماضية أكبر انخفاض لها, ويأتي هذا كنتيجة لتوتر العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا, بالاضافة لارتفاع نسبة التضخم في البلاد

وعن السؤال الذي يتم طرحه بشكل يومي:

100 دولار كم ليرة تركية تساوي الـ 100 دولار تساوي 961 ليرة تركية.

100 يورو كم ليرة تركية تساوي / 100 يورو تساوي 1023 ليرة تركية.

الليرة التركية مقابل الدولار.

مبيع: 9.6155
شراء: 9.5897

الليرة التركية مقابل اليورو.

مبيع: 11.2367
شراء: 11.1482

سعر صرف الليرة التركية مقابل الجنيه الإسترليني.

مبيع: 13.2482
شراء: 13.1884

سعر صرف الليرة التركية مقابل الدينار الكويتي:

مبيع: 31.8605
شراء: 31.8807

سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال السعودي.

مبيع: 2.5605
شراء: 2.5596

سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال القطري.
مبيع: 2.6402
شراء: 2.6346

سعر صرف الليرة التركية مقابل الدرهم الإماراتي.

مبيع: 2.6175
شراء: 2.6111

سعر صرف الليرة التركية مقابل الليرة السورية (الشمال السوري)

شراء: 354
مبيع: 365

أردوغان: سنجعل تركيا عظيمة وقوية

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، أن الحكومة التركية أوشكت على تحقيق أهداف 2023، المتمثلة في جعل تركيا قوية وعظيمة على مختلف الأصعدة.

كلام أردوغان جاء في كلمة له خلال حفل افتتاح 53 مصنعا خدميا في ولاية أسكي شهير، شمال غربي تركيا.

وقال أردوغان في كلمته، “أتمنى أن تكون المصانع الجديدة الـ 53 التي افتتحناها بقيمة استثمارية إجمالية تبلغ مليار و617 مليون ليرة تركية مفيدة لتركيا”.

وأضاف أنه “تم افتتاح 106 مرافق أعمال وخدمات إضافية بقيمة استثمارية تتجاوز 3 مليارات ليرة تركية، في أسكي شهير”.

ولفت إلى أن “المرافق والمصانع الجديدة من شأنها توفير فرص عمل لأكثر من 4 آلاف و878 عامل”.

وتشمل المصانع والمرافق الخدمية العديد من القطاعات من بينها التعليم والصحة والخدمات العامة وحدائق ومشاريع تنموية وصناعية.

وحول التطورات الاقتصادية، قال أردوغان “رغم أولئك الذين يبذلون قصارى جهدهم لمنع تركيا من تجاوز الحدود السياسية والاقتصادية التي رسموها، أوشكنا على تحقيق هدفنا لعام 2023، المتمثل في جعل تركيا عظيمة وقوية”.

وأشار إلى أن “الحكومة التركية تسعى جاهدة من أجل إثراء كل شبر من الوطن بالاستثمارات، وتعزيز الجسر الممتد من الماضي إلى الحاضر حتى ينظر الشعب إلى مستقبله بأمل”.

وأوضح أن “تركيا تواجه بالطبع تحديات في الساحة الدولية ومشاكل في السياسة الداخلية والاقتصاد”.

ولفت أردوغان إلى أن “التدهور في الاقتصاد العالمي أدى إلى زيادات مفرطة في أسعار العديد من المجالات بدءا من الطاقة وحتى الخدمات اللوجستية والمواد الخام والسلع الاستراتيجية”.

وأشار إلى أن “تركيا بصفتها دولة يتكامل اقتصادها مع العالم وتستورد معظم المنتجات التي تستخدمها في صناعتها، وخاصة النفط، قد تأثرت أيضا بهذه الزيادات في الأسعار”.

وأردف “نعتقد أن السبيل لإنقاذ تركيا من قبضة الفائدة وسعر الصرف والتضخم هو ضمان نهوضها على هذه الأرجل الأربعة”.

وأكد أردوغان أن “المشاكل التي نمر بها مؤقتة، لكن ثقوا تماما أن المكاسب القادمة ستستمر لأجيال وأجيال”.